منى الفخرانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منى الفخرانى

روحانيات وتصوف اسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 798
تاريخ التسجيل : 30/03/2013

سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي Empty
مُساهمةموضوع: سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي   سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي Emptyالأحد يوليو 06, 2014 4:49 am

يــا من يرى مـا في الضمـــير ويســمع
أنت المُعـــدّ لكل مــا يُتــــــــــــــوقّــــــع
يا مـن يُـــرجّى للشّــــدائــد كُلّــــــــــــها
يـــا من إلـــــيه المُشــــتكى والمــفــزعُ
يــا من خــــزائن رزقـــــه في قــول كــن
أُمــنن فــإنّ الخــــير عندك أجمــــــــــــعُ
مالي سِــــوى فقري إليــك وســــــــيلــــةً
فبالافتقــــار إليـــك فقــــري أدفـــــــــــــعُ
مالي سِـــــوى قرعـــي لبــابــك حيــــــلـةَ
فــلإن رُدِدتُ فـــأيَّ بــــابٍ أ قـــــــــــــــرعُ
ومــن الــذي أرجــــو فــأهتـــفُ باســــمِهِ
إن كـــان فضــــلك عـــن فـقــــيرك يُمنـــعُ
حـــاشــــا لِفـضــلك أن تُــقنِّــط عــاصِيـــاً
ألفــضلُ أجــــزلُ والمـــــواهِــبُ أوســـــعُ
بالـــذُّلّ قــد وافــيت بــــــابك عــــــالمــــاً
أن التّــــذلُّل عند بـــــابــك ينفــــــــــــــــعُ
وجــعلـــــت معتمـــــدي عليــــك تــــــــوكّلا
وبســــطتُ كفّـــــي ســـــائِلا أتـــــــضـــرّغُ
فاجــــعـــل لنــا من كـــلّ ضـــيقٍ مخـــــرجاً
والطُــــف بنــــا يــامن إليـــــه المـــــــــرجِعُ
ثُــــمّ الصّــــلاةُ عــلى النّـــــبيًّ وآلــــــــــهِ
خــــيرُ الأنـــــــــــــــامِ شــافِعٌ ومُــشـــفّـــعُ
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَماً تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ
بِهِ الْمكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ
بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ




اكتم هوانا إن أردت رضانا * واحذر تبيح بسرنا لسوانا
واخضع لنا إن كنت راجي وصلنا * واترك مناك إذا أردت منانا
واجعل وقوفك ما بقيت ببابنا * فلعل أن تحظى بنا وترانا
أو ما علمت بأننا أهل الوفا * ومحبنا مازال تحت لوانا
فإذا قضيت حقوقنا يا مدعي * عاينتنا في الكائنات عيانا
نحن الكرام من أتانا قاصدا * نال السعادة عندما يلقانا
فانهض بعزم لا تكون مقصرا * وانظر ترى العشاق حول حمانا
مستبشرين بنيل ما قد أملوا * فرحين مذ نظروا الجمال عيانا
هاموا بعشقهم سكارى عندما * كشف الحجاب وشاهدوا معنانا
فهم المراد ولا يراد سواهم * فالقلب مشتغل بهم ولهانا
كرر لسمعي ذكرهم وحديثهم * تعمل معي بحياتهم إحسانا
يارب مكة والصفا بمحمد * اغفر لنا يا سامعا لدعانا
ثم الصلاة على النبي وآله * ما حركت ريح الصبا أغصانا







يا بارئ الكـون في عـزّ وتمكين وكل أمر جرى بالكاف والنـون

يا من لطفـت بحالـي قبل تكويني لا تجعل النار يوم الحشر تكويني

ياربّ إن ذنوبي في الورى عظمت وليس لي عمل في الحشر ينجيني

فلقد أتيتـك بالتوحيـد يصحبــه حُبّ النبي وذاك القدر يكفينـي

إنــي لطيـبـةُ خُلِـقْـتُ لطـيـبٍ

ونـسـاءُ أحـمـدَ أطـيـبُ الـنِّـسوان

إنـي لأمُ المؤمنيـن فمـن أبــى حُـبـي

فـسـوف يـبُـوءُ بالخـسـران

اللهُ حبَّبَـنـي لِقـلـبِ نـبـيـه وإلـى

الـصـراطِ المستـقـيـمِ هـدانــي

واللهُ يُـكْـرِمُ مــن أراد كرامـتـي

ويُهـيـن ربــي مــن أراد هـوانـي



إِنْتَبِهْ مِنْ كُلِّ نَوْمٍ أَغْفَلَكْ
وَاخْشَ رَبَّاً بِالْعَطَايَا كَفَلَكْ
بِعْ لَهُ الدُّنْيَا بِأُخْرَاكَ فَمَنْ
بَاعَ أُخْرَاهُ بِدُنْيَاهُ هَلَكْ
تَابِعْ الْمُخْتَارَ وَاسْلُكْ نَهْجَهُ
فَهْوَ نُورٌ مَنْ مَشَى فِيهِ سَلَكْ
ثِقْ بِمَوْلَاكَ وَكُنْ عَبْدَاً لَهُ
إِنَّ عَبْدَ اللهِ فِي الدُّنْيَا مَلَكْ
جَدِّدْ النَّوْحَ عَلَى مَا قَدْ مَضَى
فِي زَمَانٍ بِالْمَعَاصِي أَشْغَلَكْ
حَاسِبْ النَّفْسَ وَعَلِّمْهَا الرِّضَا
بِالْقَضَا وَاعْصِ هَوَاهَا تَرْضَ لَكْ
خُذْ مِنَ التَّقْوَى لِبَاسَاً طَاهِرَاً
فَالتُّقَى خَيْرُ لِبَاسٍ يُمْتَلَكْ
دَاوِمْ الذِّكْرَ لِخَلَّاقِ الْوَرَى
سَلِّمْ الْأَمْرَ لِمَنْ أَجْرَى الْفَلَكْ
ذُلْ وَاخْضَعْ وَاسْتَقِمْ وَاعْبُدْ لَهُ
مُخْلِصَاً يَفْتَحُ بَابَ الْخَيْرِ لَكْ
رَوِّحْ الْقَلْبَ بِهِ وَاعْكُفْ عَلَى
بَابِهِ فَهْوَ الَّذِي قَدْ فَضَّلَكْ
زَيَّنْ الْبَاطِنَ بَالتَّقْوَى كَمَا
تُحْسِنُ الظَّاهِرَ تُعْطَى أَمَلَكْ
سَلِّمْ الْأَمْرَ لَهُ تَسْلَمْ فَكَمْ
مِنْ فَتَىً قَدْ سَلَّمَ الْأَمْرَ سَلَكْ
شُقْ حُجُبَ الْكَوْنِ لِلْمَعْبُودِ لَا
تَلْتَفِتْ إِلَّا إِلَيْهِ يَقْبَلَكْ
صُنْ عَنِ الدُّنْيَا لِسَانَاً وَيَدَاً
وَفُؤَادَاً وَلَهُ أَخْلِصْ عَمَلَكْ
ضُمْ أَحْشَاكَ فِي تَوْحِيدِهِ
فَهْوَ نُورٌ يُذْهِبَ الدَّاجِي الْحَلَكْ
طَهِّرْ فُؤَادَكَ نُورُ وَجْهَكَ يَنْجَلِي
نُورُ الْحَقِيقَةِ خَيْرُ زَادٍ يُمْتَلَكْ
ظَهَرَ الْبَيَانُ بِنُورِ طَهَ الْمُصْطَفَى
لَمَّا تَجَلَّى كُلُّ صَعْبٍ هَانَ لَكْ
عَوِّدْ فُؤَادَكَ حُبُّ رَبِّكَ يَا فَتَى
حُبُّ الْإِلَهِ أَهَمُّ كَنْزٍ يُمْتَلَكْ
غَيْرُ الشَّرِيعَةِ لَا تُحِبَّ طَرِيقَةً
سِوَى الْحَقِيقَةِ فَهْيَ نُورٌ يَبْدُو لَكْ
فَكِّرْ سُوَيْعَاتٍ وَفَتِّشْ بَاحِثَاً
عَنْ عَفْوِ رَحْمَنٍ لِذَنْبٍ كَانَ لَكْ
قَدْ يَمْنَحُ اللهُ الْعِبَادَ عَطَاءَهُ
فَضْلَاً يُنِيرُ بِهِ الطَّرِيقَ لِمَنْ سَلَكْ
كُنْ صَادِقَاً فِي السَّيْرِ لَا تَبْغِي الْهَوَى
فَالصِّدْقُ نِبْرَاسٌ يَشِعُّ الْخَيْرِ لَكْ
للهِ أَفْضَالٌ تَعُمَّ عِبَادَهُ
فَهْوَ الْكَرِيمُ بِفَضْلِهِ قَدْ يَقْبَلَكْ
مِنَحُ الْإِلَهِ كَثِيرَةٌ وَبِفَضْلِهِ
عَمَّ الْوُجُودَ بِفَضْلٍ فَهْوَ الْمَلِكْ
نَوِّرْ فُؤَادَكَ بِالْعِبَادَةِ وَالتُّقَى
تُرْضِي الْإِلَهَ يُسَخِّرُ الْأَكْوَانَ لَكْ
هَجْرُ الْمَنَامِ قِيَامُ لَيْلٍ لَمَّا بَدَا
وَصَلَاةُ فَجْرٍ تُفْتَحُ الْأَبْوَابُ لَكْ
وَافِي حُقُوقَ اللهِ وَاسْلُكْ نَهْجَهُ
تَزْدَادُ نُورَاً تُخْضَعُ الْأَمْلَاكُ لَكْ
لَا تَأْتِ فِعْلَاً يُغْضِبُ الرَّحْمَنُ أَوْ
يُنْسِيكَ ذِكْرَ اللهِ مَنْ خَلَقَ الْفَلَكْ
يَا سَائِرَاً فِي حُبِّ طَهَ الْمُصْطَفَى
صَلِّي عَلَيْهِ هُوَ الْحَبِيبُ لِمَنْ سَلَكْ


طُوبَى لِمَنْ قَامَ يَدْعُو اللهَ مَوْلَاهُ
فَإِنَّ رَبَّ الْوَرَى بِالْفَضْلِ يَرْعَاهُ
وَفَازَ مَنْ يَقْطَعِ الْأَوْقَاتِ مُبْتَهِلَاً
شُكْرَاً لِمَنْ بِبَدِيعِ الصُّنْعِ سَوَّاهُ
وَمَنْ رَجَا اللهَ فِي أَمْرٍ يَجِدْ فَرَجَاً
وَأَصْلَحَ اللهُ دُنْيَاهُ وَأُخْرَاهُ
وَمَنْ أَطَاعَ يَجِدْ نُورَاً لِطَاعَتِهِ
وَاْلبِشْرُ يَبْدُو جَلِيَّاً فِي مَحْيَاهُ
فَقُمْ عَلَى طَاعَةِ الرَّحْمَنِ مُجْتَهِدَاً
فَمَنْ سَعَى لِصَلَاحٍ طَابَ مَسْعَاهُ
أَدِّ الصَّلَاةَ وَتَقْوَى اللهَ تَصْحَبُهَا
فَخَيْرُ مَا يَنْفَعُ الْإِنْسَانُ تَقْوَاهُ
أَمَّا الزَّكَاةُ فَتَطْهِيرٌ وَتَنْمِيَةٌ
فَاحْرِصْ عَلَيْهَا يُبَارِكُ مَالَكَ اللهُ
وَالصَّوْمُ لِلنَّفْسِ تَهْذِيبٌ وَتَصْفِيَةٌ
لِلرَّوْحِ فَاعْمَلْ بِمَبْنَاهُ وَمَعْنَاهُ
وَالْحَجُّ إِنْ كَانَ مَبْرُورَاً فَصَاحِبُهُ
فِي جَنَّةِ الْخُلْدِ مَأْوَاهُ وَمَثْوَاهُ
هَذَا هُوَ الدِّينُ مَنْ أَدَّى شَعَائِرَهُ
لَنَالَ مِنْ فَضْلِ رَبِّي مَا تَمَنَّاهُ





سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي
سَعتْ وَمَشَتْ لِنحْوِى فِي كُئُوسٍ فَهِمْتُ بِسَكْرَتِي بَيْنَ الْمَوَالِي
وَقُلْتُ لِسَائِرِ الأَقْطَابِ لُمُّوا بِحَانِي وَادْخُلُوا أَنْتُمْ رِجَالِي
وَهِيمُوا وَاشْرَبُوا أَنْتُمْ جُنودِي فَسَاقِي الْقَوْمِ بِالْوَافِي مَلاَلِي
شَرِبْتُمْ فَضْلَتِي مِنْ بَعْدِ سُكْرِي وَلاَ نِلْتُمْ عُلُوِّي وَاتِّصَالِي
مَقَامُكُمُ الْعُلا جَمْعَاً وَلَكِنْ مَقَامِي فَوْقَكُمْ مَا زَالَ عَالِي
أَنَا في حَضْرَةِ التَّقْرِيبِ وَحْدِي يُصَرِّفُنِي وَحَسْبِي ذُو الْجَلاَلِ
أَنَا الْبَازِيُّ أَشْهَبُ كُلِّ شيْخٍ وَمَنْ ذَا فِي الرجال أُعْطَي مِثَالِي
دَرَسْتُ الْعِلْمَ حَتَّى صِرْتُ قُطْباً وَنِلْتُ السَّعْدَ مِنْ مَوْلَى الْمَوَالِي
كَسَانِي خِلْعَةً بِطِرَازِ عِزٍّ وَتَوَّجَنِي بِتِيجَانِ الْكَمَالِ
وَأَطْلَعَنِي عَلَى سِرٍّ قَدِيمٍ وَقَلَّدَنِي وَأَعْطَانِي سُؤالِي
وَوَلاَّنِي عَلَى الأَقْطَابِ جَمْعاً فَحُكْمِي نَافِذٌ فِي كُلِّ عَالِي
فَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي وَسْطَ نَارٍ لَذَابَتْ وَانْطفَتْ مِنْ سِرِّ حَالِي
وَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي فَوْقَ مَيْتٍ لَقَامَ بِقُدْرَةِ الْمَوْلَى سَعَى لِي
وَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي فِي جِبَالٍ لَدُكْتُ وَاختَفَتْ بَيْنَ الرِّمَالِ
وَلَوْ أَلقْيتُ سِرِّي فِي بِحَارٍ لَصَارَ الْكُلُّ غَوْراً فِي الزَّوَالِ
وَمَا مِنْهَا شُهُورٌ أَوْ دُهُورٌ تَمُرُّ وَتَنْقَضِي إِلاَّ أَتَى لِي
وَتُخْبِرُنِي بِمَأ يَجْرِي وَيأْتِي وَتُعْلِمُنِي فَأُقْصِرُ عَنْ جِدَالِي
بِلاَدُ اللَّهِ مُلْكِي تَحْتَ حُكْمِي وَوَقْتِي قَبْلَ قَبْلِي قَدْ صَفا لِي
طُبُولِي فِي السَّمَا والأَرْضِ دَقَّتْ وَشَاءُوسُ السَّعَادَةِ قَدْ بَدَا لِي
أَنَا الجِيلانِي مُحْيى الدِّينِ إِسْمِي وَأَعْلاَمِي عَلَى رُؤْسِ الْجبَالِ
أَنَا الحَسَنِيُّ وَالْمخْدَعْ مَقَامِي وَأَقْدَامِي عَلى عُنُقِ الرِّجَالِ
رِجَالٌ خَيَّمُوا فِي حَيِّ لَيْلى وَنَالُوا فِي الْهَوَى أَقْصَى مَنَالِ
رِجَالٌ فِي النَّهارِ لُيُوثُ غَابٍ وَرُهْبَانٌ إِذَا جَنَّ اللَّيَالِي
رِجَالٌ فِي هَوَاجِرِهِمُ صِيَامٌ وَصَوْتُ عَوِيلِهِمْ فِي اللَّيْلِ عَالِي
رِجَالٌ فِي النَّهارِ لُيُوثُ غَابٍ وَرُهْبَانٌ إذَا جَنَّ اللَّيَالِي
رِجَالٌ سَائِحُونَ بِكُلِّ وَادٍ وَفِي الْغَابَاتِ فِي طَلَبِ الْوِصَال
أَلا يَا لِلْرِجَالِ صِلُوا مُحِبّاً لِنَار الْبُعْدِ وَالهِجْرَانِ صَالِ
أَلاَ يَا لِلْرِجَالِ قُتِلْتُ ظُلْماً بِلَحْظٍ قَدْ حَكَى رَشْقَ النِّبَالِ
أَلاَ يَا لِلرِجَالِ خُذُوا بِثَأْرِي فَإِنِّي شَيْخُكُمْ قُطْبُ الْكَمَالِ
أَنَا شَيْخُ الْمَشَايخِ حُزْتُ عِلْماً بآدابٍ وَحِلْمٍ وَاتْصِالِ
فَمَنْ فِي أَولَياءِ اللهِ مِثْلِي وَمَنْ فِي الْحُكْمِ وَالْتَصْرِيفِ خَالِي
تَرَى الدُّنْيَا جَمِيعَاً وَسْطَ كُفِّي كَخَرْدَلَةٍ عَلى حُكْمِ النَّوالِ
مُرِيدِي لاَ تَخَفْ وَشْياً فَإِنِّي عَزُومٌ قَاتِلٌ عِنْدَ الْقِتال
مُرِيدِي لاَ تَخَفْ فاللَّهُ رَبِّي حَبَانِي رِفْعَةً نِلْتُ الْمَعَالي
مُريدِي هِمْ وَطِبْ وَاشْطَحْ وَغَنِّي وَافْعَلْ مَا تَشَا فَالإسْمُ عَالِي
وَكُلُّ فَتَىً عَلَى قَدَمٍ وَإِنِّي عَلَى قَدَمِ النَّبِي بَدْرِ الْكَمَالِ
عَلَيْهِ صَلاَةُ رَبِّي كُلَّ وَقْتٍ كَتَعْدَادِ الرِّمَالِ مَعَ الْجبَالِ



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alrefaee.ahlamontada.com
 
سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سَقَانِي حَبِيبِي مِنْ شَرَابِ ذَوِي الْمَجْدِ
» سَقَانِي الحُبُّ كاساتِ الوِصَال فقُلتُ لخمرَتِي نَحوِي تَعَالي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منى الفخرانى :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: