منى الفخرانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منى الفخرانى

روحانيات وتصوف اسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصيده رباعيات الخيام مكرره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 798
تاريخ التسجيل : 30/03/2013

قصيده رباعيات الخيام مكرره Empty
مُساهمةموضوع: قصيده رباعيات الخيام مكرره   قصيده رباعيات الخيام مكرره Emptyالإثنين سبتمبر 16, 2013 9:29 am

قصيده رباعيات الخيام



كلمات:احمد رامي

ألحان:رياض السنباطي


سمــعت صـوتا هاتــفا فى السحـــر
نادى من الغــــيب غفاة البشر

هبوا املأوا كــأس المــــنى قبل أن
تملأ كأس العـــمر كف القدر


لا تشـــغل الـــــبال بماضى الزمان
ولا بـــــآت العيش قبل الأوان

واغنم من الحـــــاضـــر لــــــــذاته
فلـــيس فى طبع الليالى الأمان


غد بظـــهر الغـــيب والــــيوم لــى
وكم يخيب الظـن فى المقــــبل

ولســــــت بالغافـــل حـــــتى أرى
جمال دنـــــــياى ولا أجتـــــلى


القـــلب قـــد أضناه عشق الجــمال
والصدر قد ضاق بما لا يقــال

يـــــارب هل يرضـــيك هذا الظما
والماء يــــــنساب أمامى زلال


أولى بهذا القـــلب أن يخفــــــــــق
وفى ضـــرام الحب أن يحرق

ما أضيع الـــيوم الذى مـــر بــــى
من غير أن أهوى وأن أعـشق


أفـــق خفـــيف الــظل هذا السـحر
نادى دع الـــــــنوم وناغ الوتر

فــــما أطـــال الـنوم عـــــمرا ولا
قصر فى الأعمار طول السهر


فـــــكم تــوالى اللــــيل بعد النهـار
وطال بالأنــــــــجم هذا المدار

فامش الهـــوينا ان هـــــــذا الثرى
من أعين ساحـــــرة الإحورار


لا توحش النــــفس بخوف الظنون
واغنم من الحاضر أمن اليقين

فقد تســـاوى فى الثرى راحل غدا
وماض من الوف الســـــــنين


أطفىء لظى القلب بشهد الرضاب
فإنما الايـــــــام مثل السحاب

وعــــيشنا طيف خيال فنل حظك
مــــــنه قبل فوت الشــــــباب

لبست ثوب العيش لم استشـــــــر
وحــــــرت فيه بين شتى الفكر

وسوف انــــضو الثوب عنى ولم
ادرك لمــــــاذا جئت اين المفر


يا من يحـــــــار الفهم فى قدرتك
وتطلب النفس حمى طاعـــتك

اســــكرنى الإثـــــــــــــم ولكننى
صـــحوت بالآمال فى رحمتك


إن لم أكن اخلصـــت فى طاعتك
فإننى أطمع فى رحمــــــــــتك

وانمــــــــــا يشـــــفع لى اننى قد
عـــــشت لا أشرك فى وحدتك

تخفى عن الـــــناس سنى طلعتك
وكل ما فى الـكون من صنعتك

فأنت محـــلاه وأنت الــــــــــذى
تـــرى بديــع الصنع فى آيــتك


إن تفصل القطــــــرة من بحرها
ففى مــــــــــــداه منتهى أمرها

تقاربت يارب ما بيننــــــــــــــــا
مسافة البعد على قــــــــــدرها


ياعالم الأســـــــرار علم الـــيقين
ياكاشف الضر عن البائسيــــن

ياقابل الأعـــــذار عدنا الى ظلك
فاقـــــــبل توبـــــة التائبيــــــن






سمعتُ صوتاً هاتفاً في السّحَر

نادى مِن الحانِ : غُفاة البشَر

هبُّوا املأوا كأس الطلى قبَل أن

تَفعم كأس العمرْ كفّ القدَر

***

أحسُّ في نفسي دبيب الفناء

ولم أصَب في العيشِ إلاّ الشقاء

يا حسرتا إن حانَ حيني ولم

يُتحْ لفكري حلّ لُغز القضاء

***

أفق وهات الكأس أنعمُ بها

واكشف خفايا النفس مِن حُجبها

وروّ أوصالي بها قَبلَما

يُصاغ دنّ الخمَر مِن تُربها

***

تروحُ أيامي ولا تغتدي

كما تهبُّ الريح في الفدفدِ

وما طويتَ النفس هماً عَلى

يومين : أمسْ المنقضى والغدِ

***

غدٌ بِظَهْرِ الغيب واليوم لي

وكم يخيبُ الظنُّ في المقبلِ

ولَستُ بالغافلِ حتى أرى

جمالَ دنيايَ ولا أجتلي

***

سمعتُ في حلمي صوتاً أهابَ

ما فتَّق النّوم كمام الشبابَ

أفق فإنَّ النّوم صنو الردى

واشرب فمثواكَ فراش الترابَ

***

قَد مزَّق البدرُ سنَار الظلام

فأغنم صفَا الوقت وهات المدام

واطرب فإنَّ البدر مِن بعدنا

يسري علينا في طباقِ الرغام

***

سأنتحي الموتَ حثيث الورود

ويَنمحي اسمي مِن سجِل الوجود

هات أسقنيها يا مُنى خاطري

فغايةُ الأيام طولْ الهجود

***

هات أسقنيها أيهذا النديم

أخضَب مِن الوجهِ اصِفرار الهموم

وإن أمُتْ فاجعَل غسولي الطلى

وقدَّ نعشيَ مِن فروعِ الكروم

***

إن تُقتلَع مِن أصلِها سُرحتي

وتصبحُ الأغصان قَد جفَّت

فصغْ وعاء الخمَر مِن طينتي

واملأهُ تسرِ الروح في جثتي

***

لَبستُ ثوبَ العيش لم أُستشَر

وحرتُ فيه بين شتّى الفِكَر

وسوفَ أنضو الثوب عنّي ولم

أُدرك لماذا جئتُ ، أينَ المقر

***

نمضي وتبقى العيشةُ الراضية

وتنمحي آثارُنا الماضية

فقَبل أن نَحيا ومِن بعدِنا

وهذه الدُنيا علَى ما هيه

***

طَوت يدُ الأقدار سفرَ الشباب

وصوَّحت تلكَ الغصون الرطاب

وقَد شدا طيرُ الصبى واختفى

متى أتى . يا لهفا . أينَ غاب

***

الدهرُ لا يعطي الَّذي نأمل

وفي سبيلِ اليأس ما نَعمَل

ونحنُ في الدُنيا علَى همّها

يسُوقنا حادي الردى المُعجّل

***

أفق خفيفَ الظَّل هذا السّحَر

وهاتها صرفاً ونَاغِ الوتر

فما أطاَل النّوم عمراً ولا

قصَّر في الأعمارِ طول السهَر

***

اشرب فمثواكََ التراب المهيلِ

بلا حبيب مؤنسٍ أو خليل

وانشق عبير العيش في فجرهِ

فليسَ يزهو الورد بعدَ الذبولِ

***

كم آلم الدهر فؤاداً طعين

وأسلم الروح ظعين حزين

وليسَ ممَن فاتَنا عائدٌ

أسألهُ عن حالةِ الراحلين

***

يا دهرُ أكثرت البلى والخراب

وَسُمْتَ كُلّ الناس سوء العذاب

ويا ثرى كم فيكَ مِن جوهرٍ

يبينْ لو يُنبَش هذا التراب

***

وكم توالى الليل بعدَ النهار

وطالَ بالأنجمِ هذا المدار

فامشِ الهوينا إنَّ هذا الثرى

مِن أعينٌ ساحرةِ الأحورار

***

أينَ النديم السمح أينَ الصبوح

فقد أمضَّ الهمّ قلبي الجريح

ثلاثةٌ هنّ أحبُّ المُنى

كأسٌ وأنغامٌ ووجهٌ صبيح

***

نفُوسنا ترضى احتِكام الشراب

أرواحنا تفدى الثنايا العِذاب

وروح هذا الدنَّ نستّلهُ

ونستقيهِ سائِغاً مُستطَاب

***

يا نفسَ ماهذا الأسى والكدر

قَد وقعَ الإثم وضاع الحذر

هَل ذاقَ حلو العفوَ إلاّ الَّذي

أذنبَ والله عفَا واغتفر

***

نلبسُ بينَ الناس ثوب الرياء

ونحنُ في قبضةِ كفّ القضاء

وكم سعينا نرتجي مهرباً

فكانَ مسعَانَا جميعاً هباء

***

لم تَفتَحَ الأنفسَ باب الغيوب

حتى تَرى كيفَ تسأم القلوب

ما أتعس القلبَ الَّذي لم يَكد

يلتأم حتى أنكأتهُ الخطوب

***

عامل كاهليك الغريب الوفي

واقطع مِن الأهلِ الَّذي لا يفي

وعِف زلالاً ليسَ فيه الشفا

واشرب زعافَ السمّ لو تشتفي

***

أحسن إلى الأعداء والأصدقاء

فإنَّما أُنس القلوب الصفَاء

واغفر لأصحابكَ زلاّتهم

وسامح الأعداء تَمْحُ العِداء

***

عاشر مِن الناسِ كبار العقول

وجانب الجهّال أهل الفضول

واشرب نقيعَ السمّ مِن عاقلٍ

واسكب علَى الأرضِ دواء الجهول

***

يا تارك الخمرَ لماذا تلوم

دعني إلى ربي الغفور الرحيم

ولا تُفاخرني بهجرِ الطلى

فأنتَ جانِ في سوِاها أثيم

***

أطفىء لظَى القلب ببرد الشراب

فإنَّما الأيام مثلَ السحَاب

وعيشُنا طيف خيالٍ ، فَنل

حظّكَ منهُ قبلَ فوَت الشباب

***

بستانُ أيامك نامي الشجَر

فكيفَ لا تقطفُ غضّ الثمَر

اشرب فهذا اليوم إن أدبرت

به اللَّيالي لم يعدهُ القدر

***

جادت بساط الروض كفُّ السحَاب

فنزّه الطرفَ وهات الشراب

فهذه الخضرةَ مِن بِعدنا

تنمو علَى أجسادِنا في التراب

***

وإن توافِ العشب عندَ الغدير

وقَد كسَا الأرض بساطاً نضير

فامشِ الهوينا فوقهُ . إنه

غذّتهُ أوصالُ حبيبٌ طرير

***

يا نَفس قَد آدكِ حملُ الحزن

يا روح مقدور فُراق البدن

إقطف أزاهير المُنى قبلَ أن

يجفَّ مِن عيشك غضّ الفنن

***

يحلو ارتشاف الخمَر عندَ الربيع

ونشرُ أزهار الروابي يضوع

وتعذّب الشكوى إلى فاتنٍ

علَى شفا الوادي الخصيب الينيع

***

فلا تَتب عن حسوِ هذا الشراب

فإنَّما تَندمُ بعدَ المتَاب

وكيفَ تصحو وطيور الربى

صدّاحةٌ والروض غضّ الجناب

***

زخارفُ الدُنيا أساس الألم

وطالبُ الدُنيا نديم الندم

فكن خليَّ البال مِن أمرها

فكلُّ ما فيها شقاءٌ وهم

***

وأسعدْ الخلقْ قليل الفضول

مَن يهجر الناس ويرضى القليل

كأنهُ عنقاءَ عندَ السّهى

لا بومةٌ تنعبُ بينَ الطلول

***

مَن يحسبَ المال أحبَّ المُنى

ويزرع الأرضَ يريد الغِنى

يفارق الدُنيا ولم يُختَبر

في كدَّهِ أحوال هذى الدُنى

***

سرى بجسمي الغضَّ ماء الفناء

وسار في روحي لهيب الشقاء

وهمتُ مثلَ الريحَ حتى ذرَت

تُرابَ جسمي عاصفات القضاء

***

يامَن يَحارُ الفَهمُ في قدرتك

وتطلبُ النَفسُ حمى طاعتك

أسكرَني الإثمُ ولكنّني

صحوَت بالآمال في رحمتك

***

لم أشرب الخمَر ابتغاء الطرَب

ولا دعتني قلّةٌ في الأدب

لكنَّ إحساسي نزّاعاً إلى

إطلاق نفسي كانَ كلّ السبب

***

أفنيتُ عمري في اكتناهِ القضاء

وكشفُ ما يحجبهُ في الخفاء

فلم أجد أسرارهُ وانقضى

عمري وأحسستُ دبيب الفناء

***

أطاَل أهل الأنَفس الباصره

تفكيرهم في ذاتِك القادره

ولم تزلْ يا ربْ أفهامهم

حيرى كهذى الأنجمُ الحائره

***

لم يجنِ شيئاً مِن حياتي الوجود

ولن يضير الكون أنَّي أُبيد

وا حيرتي ما قالَ لي قائلٌ

ماذا اشتعالُ الروح ! كيفَ الخمود

***

إذا انطوى عيشي وحانَ الأجل

وسدَّ في وجهي باب الأمل

قَرَّ حبَاب العمر في كأسهِ

فَصَّبها للموتِ ساقي الأزل

***

إن لم أكنْ أخلصتُ في طاعتك

فإنّني أطمعُ في رحمتك

وإنَّما يشفعُ لي أنّني

قَد عشتُ لا أُشرك في وحدتك

***

يا ربْ هيىء سببَ الرزق لي

ولا تذقني منّةَ المُفضلِ

وابقني نشوانَ كيما أرى

روحي نَجتْ مِن دائِها المعضلِ

***

أفنيت عمري في ارتقابِ المُنى

ولم أذق في العيشِ طعم الهنا

وإنَّني أُشفقَ أن يَنقَضي

عمري وما فارقت هذا العَنا

***

لم يبرحَ الداء فؤادِي العليل

ولم أنل قصدي وحانَ الرحيل

وفات عمري وأنا جاهلٌ

كتابَ هذا الدهر جمّ الفصول

***

صفَا لكَ اليوم ورقَّ النسيم

وجالَ في الأزهارِ دمع الغيوم

ورجّعَ البلبل ألحانهُ

يقول هيّا اطرب وخلّ الهموم

***

الدرع لا تمنعُ سهم الأجل

والمال لا يدفعهُ إن نزل

وكلُّ ما في عيشنا زائلٌ

لا شىءَ يبقى غيرَ طيب العمل


ذكرتُكَ لا أنّي نسيتُكَ، سيّدي وأيسَرُ ما في الذّكرِ ذكرُ لساني

وكِدْتُ من الأسرارِ أخفى عن الورى وهاجَ عليَّ القلبُ بالخفقانِ

فلما أراني الشَّوقَ أنّكَ حاضري شَهدتُكَ موجوداً بكلّ مكانِ

وخاطبتُ موجوداً بغيرِ تكلُّمٍ ولاحظتُ معلوماً بغير عيانِ

وإخوانُ صدقٍ قد سمِعْتُ حديثَهُمْ وأقصَيتُ عنهُم خاطري وجَناني

وما الدهرُ أسلَى عنهمُ غيرَ أنَّني أراكَ على كلِّ الجهات ِتَراني


ساقية الجوهري‏
ومـالك قـد رجعـت لتسأليني // وشعري في غرامك يقتفيني
ليوري خافقي ويـزيد سهدي // ويـخـبـر كم اعـاني مع وتيني
وهذا ما أتاك بـمـتـن شعـري // وقال به الفـؤاد فـهـل تـرينـي
لغير الحب قد اشدو وشعري // وأنتِ الحب من أعني فـعيني
وكفي عن سـؤال نـال مـنّي // وأدمـى خافقي فالحب ديني
له أوقفـت ذاتـي مـع فـؤادي // وتاجـاً قد جعلتكِ في جبيني
فدانت للهـوى من غير سؤلٍ // فـصـارت مـثـل روح تعـتـريني
وذابت بالجـوى أو ذبـت فيهـا // وروح قـد غدت يجري بطيني


لقرعة
نِك ابنَِ العم ذا القربى وجاز الجنب بالشفعة
ونِك شيخَ الثمانين ولا تخشى به شُنعة
ومن طأطأَ فاركبه ولو في ليلة الجمعة
من لامك في هذا فقل : من أنت في الرقعة
تقارعنا فما ندري على من تقع القرعة
فقُومن واسقني الراح على الإعلان والسُّمعة
*** ****
واجتمع أبو نؤاس يوما مع محمد بن رياح في مجلس بعض البرامكة فوقع بينهما تشاجر وتجاذب فقال فيه محمد بن رياح

شكا ما بإسته حسن إلينا من الداء المبرح بالفقاح
فأهونا بفقحته1 وفمنا إلى خود وخدلجة رَدَاح
أيور خلفها أبدا أيور تمج من الخصى لبنَ اللقاح
فأولمنا بفقحته وقمنا كأفعال الكباش إلى النطاح
فيا ابن ضيعة الظلافين قِف لي فما من سب مثلم من جناح
أما وتفضل الفضل بن يحي فليس له نظير في السماح
لقد ولدتك زانية بريب أتت بك يا موَضّع من سفاح
من المتولجات على الندامى فلا تكثر عليَّ من الصياح
فلو أبصرت يا خلقي ُّ أيري وقد قام القُمُدُّ إلى الصباح
إذا لعلمت أن الأمر جدٌّ يجل عن التعبث والمزاح
1 _ الفقحة فتحة الدبر الخود الجميلة الناعمة والأصل خديجةرداح تقيلة الردفين
مج رمى السائل من فمه ـ اللقاح ، ماء الفحل موضِع ، المخنث
خير من ركب المطاي
فقال أبو نواس مجيبا له
تعزى قلبنا عن ذكر راح فكيف عزاء قلب مستباح
يظل الليل يرقب كل نجم يواليه يغور إلى الصباح
أراد محمد بن رياح شتمي فعاد وبال ذاك على رياح
أتنسى صدع أمك فوق أيري تدور كما يدور أبو رياح؟
تغنت لي وقد ركبت عليه وصارت فوق مندمج وقاح
" ألسنا خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح "
فقلت : دعي التمثل ليس هذا وعيشك ، وقت هجو وامتداح
ولكن الأوان أوان نيك وأدخال الفياشي في الفقاح
فقالت: هاك رجلي فارفعنها زغرّق رمح بطنك جوف راح
فلما أن مضى فيها تغنت : " تنادى آل ليلى بالرواح "










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alrefaee.ahlamontada.com
 
قصيده رباعيات الخيام مكرره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رباعيات الخيام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منى الفخرانى :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: