اسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمِ الَّْذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَْيَّ الْقَيُّومَ ، غَفَّارَ الْذُنُوبِ ذَا اَلجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الَمعَاصِي كُلِّهَا وَالذُنُوبِ َوالآثَامِ ، وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْدَا ً وَخَطئاً ظَاهِرَاً وَبَاطِنَاً ، قَولاً وَفِعْلاً ، ِفي جَمِيعِ حَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي وَخَطَرَاتِي وَأَنْفَاسِي كُلِّهَا دَائِمَاً أَبَدَاً سَرْمَداَ ، مِن الْذَّّنْبِ الْذِّي أَعْلَمُ ، وَمِنَ الْذَّنْبِ الذِّي لاَ أَعْلَمُ ، عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ ، وَعَدَدَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْه اْلإِرَادَةُ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِ اللهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ ، وَكَمَا يُحِبُ رَبُّنَا وَيَرْضَى من ذا يطيق بأن يحصى الثناء على *** محمد وعلى الصديق صاحبه وقد رقى عمر الفاروق منزلـة *** وحاز عزا وفخرا فى مناقبه وحاز عثمان فضلا بالنـــــبى وقــــــد *** أثنت جميع البرايا عن مناقبه وذو الفقار على المرتضــــــــى فلـــه *** بحر من العلم يبدو من عجائبه فهم ملاذ لمن خــــــاف الحساب إذا *** ضاقت عليه أمور فى مذاهبه عليهم صلوات الله مــــا لمعــــــــت *** فى الليل أنوار ُ برق ٍ فى غياهبه بِسْمِ الله الرَّحْمنِ اْلرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِنُورِ وَجْهِ اللهِ العَظِيمِ ، الَّذِي مَلأَ أَرْكاَنَ عَرْشِ اللهِ العَظِيمِ ، وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ اللهِ العَظِيمِ ، أَنْ تُصَلِّي عَلَى مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ ذِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ ، وَعَلَى آلِ نَبِيِّ اللهِ الْعَظِيمِ ، بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللهِ الْعَظِيمِ ، فِي كُلِّ لمَْحَةِ وَنَفَسِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ العَظِيمِ ، صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللهِ العَظِيمِ ، تَعْظِيَماً ً لِحَقِكَ يا مَوْلاَنَا يَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الخُلُقِ العَظِيمِ ، وَسَلِمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ مِثْلَ ذَلِكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الْرُّوحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرَاً وَبَاطِناً يَقَظَةً وَمَنَامَا ً وَاجْعَلَهُ يَا رَبِّ رُوحَاً لِذَاتِي مِنْ جَمِيعِ الوُجُوهِ ِفي الْدَُنْيَا قَبْلَ الآخِرَةِ يَا عَظِيمِ يا حبيبى كم دمعةٍ فيكَ لي ما كنتُ أجريها وليلةٍ ـ لستُ أفني فيكَ ـ أُفنيها لمْ أُسلِمِ النفسَ للأسقامِ تُتلِفُها إلا لعلمي بأنَّ الوصلَ يُحييها ونظرةٍ منكَ يا سؤلي ويا أملي أشهى إليَّ من الدُّنيا وما فيها نفسُ المحبِّ على الآلامِ صابرةٌ لعلّ مُسقِمُها يوماً يُداويها اللهُ يعلمُ : ما في النفسِ جارحةٌ إلا وذكراكِ فيها قبلَ ما فيها ولا تنفَّستُ إلا كنتَ في نَفَسي تجري بكَ الروحُ منّي في مجاريها إن كُنتُ أضمرتُ غَدراً أو هَمَمْتُ به يوماً، فلا بلغتْ روحي أمانيها أو كانت العينُ مذْ فارَقتُكُمْ نظرتْ شيئاً سواكُمْ فخانَتْها أمانيها يا حبيبى اللهم يا من فلقت البحر لموسى وانطقت في المهد عيسى اسألك باسمك العظيم وسلطانك القديم و أسالك اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت ورحمتك التي شفيت بها ايوب بعد الإبتلاء أن لاتبق لي هما ولاحزنا ولاضيقا ولاسقما إلا فرجته وإن أصبحت بحزن فأمسيني بفرح. و إن نمت على ضيق فأيقظني على فرج وإن كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك وأن تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي أحبتي . اللهم إنك لاتحمل نفسا فوق طاقتها فلا تحملني من كرب الحياة مالاطاقة لي به فؤادي وطرفي يأسفان عليكم ** وعندكم روحي وذكركم عندي ولست ألذ العيش حتى أراكم ** ولو كنت في الفردوس في جنة الخلد —أحبة قلبى كوااانى الجوى ..............بنار لها فى فؤادى ضرام .........اذا مر بى ساادتى طيفكم ....سكرت اشتيااقا بغير المداااد .....وحلت بقلبى جنووود الهووووى ......وطاب لها فيه حسن المقام ....فلااا تهجروو وانظروو صبوتى .....ايحرم مضنى بكم مستهاااااااااام ...احبة قلبى حكايتي مع الإدمان.. لطالما أردت أن أكون فتاة مثالية، تحاول أن تبتعد عن كل ما هو خطأ و مؤذي ، كنت أتواجد دائماً إلى جوار الأهل و الأصدقاء لمساندتهم و لنصحهم و إرشادهم إن استطعت ، حاولت جاهدة ان اسير على الصراط المستقيم في الدنيا قدر المستطاع... ، لم أدخن ، لم أشرب الكحول, ابتعدت عن المأكولات الغير صحية, مارست الرياضة.. و لكنني للأسف انتهيت بمصير أسود و حاضر تعيس.. لقد أصبحت من المدمنين.. كم أشعر ...بعبرات تخنقني, كم أشعر بصعوبة في اخذ الانفاس. كيف ارتميت في قعر الوادي فجأة.. كيف فقدت رونق الحياة من دون انذار.. لا ادري ما الذي القى بي في هذا الطريق!! لقد خذلني كل من حولي. اعطيتهم ما امتلك فتركوني احتضر .. لم يمنعني أحبتي عن طريقي الاسود بل ساعدوني لاكمل و استمروا في مدي بالمعونة لكي انتشي حين احتاج.. عندما كنت اصل الى الحالة التي يجب ان اتعاطى بها لكي اهدأ, وجدتهم يتنافسون عمن يريد ان يعطيني الجرعة الاقوى. نعم.. . اعطيتهم حبا, وفاءا و اخلاصا.. فبادلني الاحبة بالألم و العذاب مدمنة انا اعترف.. لم ادمن الكحول او المخدرات بل ادمنت ظلم الناس و غدرهم.. ادمنت الألم, اجل الالم كم دمعةٍ فيكَ لي ما كنتُ أجريها وليلةٍ ـ لستُ أفني فيكَ ـ أُفنيها لمْ أُسلِمِ النفسَ للأسقامِ تُتلِفُها إلا لعلمي بأنَّ الوصلَ يُحييها ونظرةٍ منكَ يا سؤلي ويا أملي أشهى إليَّ من الدُّنيا وما فيها نفسُ المحبِّ على الآلامِ صابرةٌ لعلّ مُسقِمُها يوماً يُداويها اللهُ يعلمُ : ما في النفسِ جارحةٌ إلا وذكراكِ فيها قبلَ ما فيها ولا تنفَّستُ إلا كنتَ في نَفَسي تجري بكَ الروحُ منّي في مجاريها إن كُنتُ أضمرتُ غَدراً أو هَمَمْتُ به يوماً، فلا بلغتْ روحي أمانيها أو كانت العينُ مذْ فارَقتُكُمْ نظرتْ شيئاً سواكُمْ فخانَتْها أمانيها