منى الفخرانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منى الفخرانى

روحانيات وتصوف اسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 798
تاريخ التسجيل : 30/03/2013

قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام  Empty
مُساهمةموضوع: قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام    قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام  Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 4:17 am

جاء في كتاب طبقات الحنابلة لأبى يعلي الحنبلي قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام :
(( وقال أبو الطيب قال : لي أبو القاسم البغوي قال: لي أحمد بن حنبل خرجت أشيع الحاج إلى أن صرت في ظهر القادسية فوقع في نفسي شهوة الحج ففكرت فقلت: بماذا أحج وليس معي إلا خمسة دراهم أو قيمة ثيابي خمسة شك الراوي فإذا أنا برجل قد عارضني وقال يا أبا عبد الله اسم كبير ونية ضعيفة عارضك كذا وكذا فقلت: كان ذاك فقال: تعزم على صحبتي فقلت: نعم فأخذ بيدي وعارضنا القافلة فسرنا بسيرها إلى وقت الرواح وهو بين العشاء والعتمة ونزلنا فقال: تعزم على الإفطار فقلت: ما آبى ذلك فقال: لي قم فابصر أي شيء هناك فجىء به فأصبت طبقا فيه خبز حار وبقل وقصعة فيها عراق يفور وزق فيه ماء فجئت به وهو قائم يصلي فأوجز في صلاته فقال: يا أبا عبد الله كل فقلت: فأنت فقال: كل ودعني أنا فأكلت وعزمت على أن أدخر منه فقال: لي يا أبا عبد الله إنه طعام لا يدخر فكان هذا سبيلي معه كذلك فقضينا حجنا وكان قوتي مثل ذلك حتى وافينا إلى الموضع الذي أخذني منه فودعني وانصرف فقال: أبو الطيب للبغوي أتعرف الرجل فقال: أظنه الخضر عليه السلام.))
وقال أبو الحُسين بنَ الفَرَّاء في «طبقات الحنابلة» في ترجمة أبو الفَرج عبد الواحد بن محمد بن علي بن أحمد الأنصاري الحنبلي :
(( ... قال : ويُقال : إنَّه اجتمع بالخَضِرِ عَليه السلام مَرَّتين ، وكان يتكلّم في عِدَّةِ أوقات على الخواطر ، كما كان يتكلَّم ببغداد أبو الحسن بن القَزْويني الزاهد ، وكان الملك تُتُش يُعظِّمه ، لأنه تَمَّ له مكاشفةٌ معه .... ) .وسأل ابن تيمية رحمه الله في فتاواه : هل كان الخضر عليه السلام نبيا أو وليا وهل هو حى الى الآن وان كان حيا فما تقولون فيما روى عن النبى أنه قال ( لو كان حيا لزارنى ) هل هذا الحديث صحيح أم لا؟
فقال :
(( وأما حياته فهو حى والحديث المذكور لا اصل له ولا يعرف له اسناد بل المرورى فى مسند الشافعى وغيره أنه إجتمع بالنبى صلى الله عليه وسلم ومن قال انه لم يجتمع بالنبى فقد قال ما لا علم له به فإنه من العلم الذى لا يحاط به ومن إحتج على وفاته بقول النبى ( أرأيتكم ليلتكم هذه فانه على رأس مائة سنة لا يبقى على وجه الأرض ممن هو عليها اليوم احد )فلا حجة فيه فانه يمكن أن يكون الخضر اذ ذاك على وجه الأرض . ولأن الدجال وكذلك الجساسة الصحيح أنه كان حيا موجودا ))

اضافة : واضيف هنا قول الحافظ ابن كثير رحمة الله في حياة الخضر ، وسبب ذكري لقوله لانه احد تلاميذ ابن تيمه والمتأثرين بفكره ، فقد قال رحمه الله : (( وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى )) انظر البداية والنهاية
جـدول صـفـات الـنـفـوس الـســبـع :

الأولــــى : الـنـفـس الأمـــــــــــارة
الـثـانــيـة : الـنـفـس الــلــــوامــــــة
الـثـالـثــة : الـنـفـس الــمــلــهــمـــة
الـرابـعـة : الـنـفـس الـمـطـمــئــنــة
الخامـسـة : الـنـفـس الــراضــــيـــة
السـادسـة : الـنـفـس الــمــرضــيــة
السـابـعـة : الـنـفـس الــكـــامـــلــــة


و جـدول مـقـامـات الـنـفـوس الـســبـعـة :

الأ و ل - : مـقـام ظـلمات الأغـيـار
الـثــانــي : مـقـام الأنـــــــــــــــوار
الـثــالــث : مـقـام الأســـــــــــــرار
الــرابـــع : مـقـام الـــكــــمـــــــــال
الخـامـس : مـقـام الــــوصـــــــــال
الســادس : مـقـام تجـليات الأفـعـال
الســابـــع : مـقـام تجـليات الصفات




1- النفس الأمارة : وهي صاحبة الجهل والبخل والحرص والكبر والغضب والشهوة والحسد وسوء الخلق والخوض في ما لا يعني من الكلام والاستهزاء والبغض والإيذاء باليد واللسان وغير ذلك من القبائح وهي المشار إليها بالخسر وأسفل سافلين بنص القرآن الكريم، وللتخلص من هذه الآفات القبيحة التي منعت القلوب من مطالعة الغيوب هو الإكثار من الذكر القوي وتقليل الطعام والمنام فإن ذلك يضيق مسالك الشيطان ويقرب القلب من الأوطان بشهود شمس العيان وظهور حقيقة الإيمان. والتوبة أولها – لأن الحاجة إلى التوبة أشد من الحاجة إلى المأكل والمشرب والمسكن وإلا كان حيواناً في صورة إنسان بل الحيوان خير منه. فإنه ليس مكلفاً ولا حساب عليه ولا عقاب.


2 - النفس اللوامة : وهي التي لها رغبة في المجاهدة وموافقة الشرع ولها أعمال صالحة من قيام وصلاة وصيام وصدقة وغير ذلك من أفعال البر، لكن يدخل عليها العجب والكبر والرياء، وكذا الرياء الخفي بأن يحب صاحبها إطلاع الناس على ما هو عليه من العمال الصالحة كالإخلاص ليحمدوه عليها مع أنه يخفيها عليهم ويعمل لله والخلاص من الرياء يكون بالفناء عن شهود الإخلاص بأن المحرك والمسكن هو الله سبحانه وتعالى ويشهد أن المنة لله تعالى حيث فتح له أبواب العبادات ومكنه من الدخول إلى حضرته وأهلّه للقبول في خدمته، وللخلاص من الأولين العجب والكبر هو ترك ستة أشياء تقليل الطعام وتقليل المنام تقليل الكلام الاعتزال عن المنام الذكر المدام، والفكر التام فمن فعلها بصدق نقلته إلى الباقي والمراد من الأمور فيها هو الاعتدال : لا تأكل حتى تجوع وإذا أكلت لا تشبع ( كما جاء في الحديث الشريف ) وكثرة النوم منه. يميت القلب ومن مات قلبه فهو في النار، وتقليل الكلام في غير الصالح منه واعتزال الأنام من أهل السوء والفجور فإن مجالستهم كمجالسة الحداد فإن لم يصبك بناره أصابك بدخانه ، أما مجالسة أهل الصلاح فإنهم كالعطار إن لم يعطك من عطره أصابك بريحه ، والذكر المدام : عدم الانقطاع عن ذكر الله والصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم فالذكر تطمئن به القلوب ولا يوصف صاحبه من أهل الغفلة ( ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا ) وكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تستوجب الشفاعة يوم القيامة. والفكر المدام: التمعن دائما في مخلوقات الله لأن التدبر في مخلوقات الله أكبر أبواب العبادات، فعظمة المصنوعات تدل على عظمة الصانع وهو الله وحده،


قال شيخ مشايخنا الشمس بن عبد الكريم السماني المدني قدس الله سره إن السائرين إلى الله قسمان، قسم يدركون ما يفيضه الحق سبحانه وتعالى عليهم يقظة ويتمتعون في ذلك جهرة، وأهل هذا القسم قد نقل إليهم عالم الجبال إلى عالم الحس إكراما من الحق تعالى واعتناء بهم، وقسم لا يدركون ذلك إلا في حالة النوم، فإذا شاهدوا ما منّ الله عليهم به ازدادت به همهم وانزاحت ظلمهم. وقال الشيخ قاسم قدس الله سره : فجد واجتهد واستخرج ما في قلبك من آثار النفس الأمارة من الكبر والحسد والعداوة والعجب والرياء وسوء الظن في عباد الله والاعتراض عليهم بالباطن والظاهر، ولا تتخلص من هذه الأشياء بالكلية إلا إذا تجنبت الخلق واعترضت عنهم بظاهرك وباطنك.

3 - النفس الملهمة : وهي التي قويت على المجاهدة والتجريد ولاحت لها بشائر التوحيد لكنها لم تخلص من مقتضيات البشرية فيخشى على من غفل عنها أن يهوى إلى أسفل سافلين ( ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ) فينبغي لك حينئذ أيها السالك أن يكون باطنك معموراً بالشريعة الإسلامية ويكون باطنك محققاً بأن ما في الوجود جار على وفق إرادة الله تعالى مقدورا بقدره تبارك وتعالى.


وإذا أردت الترقي إلى المقام الرابع فينبغي لك حينئذ ملازمة الأدب واتباع الشرع مع كثرة الذكر والتفكر والجوع والسهر والصمت والاعتزال والتمسك بأذيال شيخك بأن تخبره بالخواطر حسنها وسيئها، وكلما ازداد اعتقادك فيه قوي انجذابك إلى عالم القدس وضعف جانب البشرية، وقد غلب على ظنك في هذا المقام أنك أعرف من شيخك فتحرم المدد، ولا يعلم حقيقة الكامل إلا الله، ادخل تحت كنفه وتحمل ما تلقاه من الأذى وكن بين يديه كالميت بين يدي المغسل، وكن في حال الذكر كأنك تخاطب أعضاءك بأن ليس في الوجود إلا هوية الحق تعالى. وعليك أيها السائل فلا يكون اهتمامك إلا معرفة مولاك سبحانه وتعالى فلا تعتن بغيره تعالى لخطاب الروحانيين ( قل الله ) ( ثم ذرهم في خوضهم يلعبون ) داوم على الرياضة والمجاهدة يزدد عشقك وتلتذ بما أنت فيه من الشوق والسكر، واعلم أن رضاء الله وتجلياته لا تصل للعبد إلا عن طريق باب الطاعات، وأن سخطه وطرده وإبعاده لا يصل للعبد إلا من باب المعصية . هذا ولن تنال طلبا من المطالب إلا بالعبودية فأسرار الربوبية مودعة في المسكنة والعبودية فافهم وتأمل واسلك في طريق الذل والافتقار تكن من العبيد الخلص الأحرار عن رق الأغيار، وهذا هو الموت الإرادي وليس عليك بعده موت، فإذا جاءك الملك الموكل يقبض الروح سلم عليك وتلطف بك وأخذ الروح بسهولة لينقلك إلى من دار ويخلصك مما أنت فيه من الأكدار.

4 - النفس المطمئنة : وهي التي لا تفارق الأمر التكليفي شبرا ولا تلتذ إلا بأخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا تطمئن إلا باتباع أقواله وتلتذ بصاحبها بأعين الناظرين وأسماع السامعين فيحبب إليه الاجتماع بالخلق في بعض الأوقات ليفيض عليهم بما أنعم الله عليه من علم الصدور وليكون في بقية الأوقات مع الله تعالى ليترقى إلى المقامات الباقية وليكثر من الذكر ولا يلتفت إلى ما يظهر من أنوار أو كمالات لأن حضرة القرب لا يدخلها إلا العبيد الخلص، وكل ما سوى الله قاطع عن المقصود فهو فتنة فلا تقف عنده ( وأن إلى ربك المنتهى ). ومن وصل إلى حضرة القرب صارت الكرامات طوع يديه ومن تعرض للكرامة أولا فقد طلب الشيء قبل أوانه فيعاقب بحرمانه فيكون مشغولاً بما لا يعني. والإنسان في حياته متعرض للمحن فينبغي التحرز من الآفات إلى الممات. وإياك وحب الرئاسة والشهرة والتعرض للمشيخة والإرشاد إذا كنت مع الله كان الله معك.

5 - النفس الراضية : وهي صاحبة الفناء الثاني الذي هو محو الصفات البشرية من غير ما يقتضيه البقاء في الحال وعلامته عدم الالتفات إلى الخلق فمن التفت إليهم لا سيما الظالمون منهم مسه نار طباعهم.
6 - النفس المرضية: وهي الجامعة بين حب الخالق وحب الخلق وليس في شهودها شيء من الأغيار من حيث أنها أغيار، لأنها رجعت من عالم الغيب إلى عالم الشهادة وتوفي بما وعدت الله تعالى به وتضع كل شيء في موضعه.

7 - النفس الكاملة : وهي التي لا يفتر صاحبها عن العبادة ثم يقول ( ما عبدناك حق عبادتك ) الآية. والعبادة إما لجميع البدن، وهو الشطح بدنيا كما فعل العباس رضي الله عنه لما قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم (العباس مني خلقا وخلقا وإما أن تكون العبادة باللسان وهو لا يغفل عن ذكر الله وهو قول ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) مصدقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أفضل ما قلته أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله ) أو الذكر بالقلب أو بعضو من الأعضاء. وصاحبها ( أي النفس الكاملة ) كثير الاستغفار كثير التواضع وهو كثير الأوجاع قليل القوى قليل الحركة ليس في قلبه كراهة لمخلوق من المخلوقات، مع أنه يأمر وينهى، ولا تأخذه في الله لومة لائم، ويظهر الكرامة لمستحقها، والمحبة لمستحقها فيضع كل شيء في محله متى ما وجه همته إلى كون من الأكوان أوجده الله تعالى على وفق إرادته. وذلك لأن مراده من الله سبحانه وتعالى. وهذه هي عين الاستقامة ( فاستقم كما أمرت ) الآية الكريمة.


والذكر في الجماعة أفضل من ذكر الفذ، شأن صلاة الجماعة وصلاة الفذ، وصدق رسول الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم حين قال: ( ما اجتمع قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله في من عنده ) والذكر في الجماعة يكون بأصوات متوازنة متوافقة وبقوة، لأنه يقدح زناد المحبة في القلب حتى تحرق بنارها عشاش الران والغفلة.


سلم لسلمى و سر حيث سارت=و اتبع طريق الهوى و در حيث دارت



تحياتي القلبية لأهل الحب في الله و رسوله
خادم الطريقة المدنية العارف بالله حسن النيهوم رحمه الله





أدعية من أحزاب سيدى أبو المواهب الشاذلى
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام من حضرة ذات الله على سيدنا محمد بن عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله
أورد سيدى يوسف بن اسماعيل النبهانى فى حزبه الاستغاثات بسيد السادات
جملة من أدعية سيدى أبو المواهب الشاذلى مجموعة من أحزابه وهى من حزب الفردانية وحزب التنزيه وحزب الحفظ
اللهم انى أقسم عليك بجلال الهويه وجمال الحضرة القدسيه والآنوار المحمديه والآسرار الآحمديه
والخلافه القطبانيه والمظاهر الصديقيه والشموس العرفانيه والآقمار الايمانيه والنجوم العلميه والآكوان العمليه وبما بطن فى الآزل وبما ظهر فى الآبد من نبى ورسول وعالم وعامل وولى ووارث
وجامع أن تجمع لى خصائص القرب ونفحات الحب ورقائق العلم ودقائق الفهم ولطائف العرفان
وحضرات الاحسان ومشاهد الشهود والتصريف فى الوجودبالسر الذى خضع له كل شىء والآسم الذى لايضر معه شىءوالذكر الذى طرد كل شيطان مارد وقمع كل باغ حاسد وقهر كل ظالم وأعز كل متواضع عالم وجذب كل محب صادق واصطفى كل خليل مصادق
اللهم انا نسألك قبول السؤال يا من لايزال يعطى النوال بمن خصصته فى الآزل بمراتب التكميل بعد الكمال حائز الفضيلة وصاحب الوسيلة فاتح خزائن الآسرار وخاتم دورات الآنوار وفق كل اشارة لطيفة تشير الى كمال المعانى المنيفه بالآشارات العرفانيه فى الحضرات الربانيه ذى الجناب الرفيع سيدنا
ومولانا محمد الشفيع يا حميد يا مجيد ياصاحب العرش المحيط يا حامل العرش بقدرته عن حملة العرش بسر اسرافيل وميكائيل وجبرائيل وعزرائيل وبمحمد صلى الله عليه وسلم وأبى بكر وعمر وعثمان وعلى وبسر حروف مبادىء السور وبالختم وبأحون قاف أدم حم هاء أمين الآمان الآمان
يا حنان يا منان يا رؤوف يا عظيم أمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
انتهى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alrefaee.ahlamontada.com
 
قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإمام أحمد بن عيسى المهاجر
» الإمام أحمد الرفاعي منذ طفولته
» ابراهيم عليه السلام
» الامام علي عليه السلام
» من أدعية سيد الساجدين و زين العابدين الإمام علي بن الحسين الذبيح عليهما السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منى الفخرانى :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: