منى الفخرانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منى الفخرانى

روحانيات وتصوف اسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يقول الشيخ الأكبر ابن عربي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 798
تاريخ التسجيل : 30/03/2013

يقول الشيخ الأكبر ابن عربي Empty
مُساهمةموضوع: يقول الشيخ الأكبر ابن عربي   يقول الشيخ الأكبر ابن عربي Emptyالأربعاء سبتمبر 11, 2013 7:10 am

في القرآن الكريم
وردت هذه اللفظة في القرآن الكريم 42 مرة على اختلاف مشتقاتها ، منها قوله تعالى : لَقَدْ كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
" الظلمة التي خلق الخلق فيها مشتملة على ظلمات ثلاث ، ولكل ظلمة جسد فتكون الأجساد أيضاً ثلاثة . ومهما زالت الجسدية في الإنسان انتقل من أثر الفعل إلى الفاعل ، وفعله فيعممه الله تعالى بعمامة العناية في العافية والعاقبة المحمودة ، وكان قبل ذلك متعمماً بعمامة العلم والعمل ، وبعد الوصول إلى الفاعل وفعله يصير متعمماً بتعميم الله إياه بعمامة العناية الأزلية في العافية والعاقبة " .
الشيخ يحيى بن معاذ الرازي
يقول : " الجسم : بحر الشهوات " .
الشيخ شهاب الدين السهروردي
الجسم : هو كل ما يقصد إليه بالإشارة الحسية ، وله طول وعرض وعمق لا محالة .
ويقول : " الجسم : هو جوهر يمكن فيه فرض أبعاد ثلاثة متقاطعة على زوايا قائمة . والسطح يمكن فيه الثلاثة ، ولكن غير قائمة ، وإذا ثبت الانقسام في الجسم ثبت في كل ما يفرض له جزء ، لأن الأجزاء المتشابهة مجموعها من نوع جزئها ، فما يمكن عليه باعتبار الماهية يمكن عليها باعتبار الماهية ، فتثبت الهيولي في الكل " .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
" قال الله تعالى : فاتَّقوا اللَّهَ ما اسْتَطَعْتُمْ ، ما من آية في كتاب الله ولا كلمة في الوجود إلا ولها ثلاثة أوجه ، جلال وجمال وكمال . فكمالها : معرفة ذاتها ، وعلة وجودها ، وغاية مقامها . وجلالها وجمالها : معرفة توجهها على من تتوجه عليه بالهيبة والأنس ، والقبض والبسط ، والخوف والرجاء . لكل صنف شرب معلوم " .
ويقول الشيخ إسماعيل حقي البروسوي :
" التجليات ثلاثة : تجل علمي ، وتجل عيني ، وتجل حقي " .
يقول الشيخ أحمد بن عجيبة :
" تجليات الحق على ثلاثة أقسام :
قسم أظهرهم ليظهر كرمه وإحسانه ، وهم أهل الطاعة والإحسان .
وقسم أظهرهم ليظهر فيهم حلمه وكرمه ، وهم أهل العصيان من أهل الإيمان .
وقسم أظهرهم ليظهر فيهم نقمته وغضبه ، وهم أهل الكفر والطغيان " .
يقول الشيخ قطب الدين البكري الدمشقي :
" تجلي الليل على ثلاثة أقسام ، وكذلك تجلي النهار :
تجل في أوله : وهو للمهيمين .
وفي وسطه : وهو للأجسام الشفافة المسخرة بأمر الله .
وتجل في آخره وهو للمستغفرين منا ، وفيه أو قبله بيسير يصح التهجد منا ، إذ من بعد النصف الأول ينتصب الموكب الإلهي "
الشيخ أحمد بن عجيبة
يقول : " الاجتماع عند القوم : هو أعظم الأركان وأهمها حتى قال بعضهم : التصوف مبني على ثلاثة أركان : الاجتماع ، والاستماع ، والاتباع . فكل من انفرد عن الإخوان واشتغل بنفسه لا يجيء منه شيء "
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
" الجمع ظهر في ثلاثة مواطن : في أخذ الميثاق ، وفي البرزخ بين الدنيا والآخرة ، والجمع في البعث بعد الموت ، وما ثم بعد هذا الجمع جمع يعم ، فإنه بعد القيامة كل دار تستقل بأهله ، فلا يجتمع عالم الإنس والجن بعد هذا الجمع أبداً " .
يقول الشيخ عبد الله خورد :
" أفضل الحروف : ثلاثة ، الألف ، واللام ، والهاء "
يقول الشيخ الحكيم الترمذي :
" الحمد : هو صفته ، والمدح آلاؤه . فكل واحد منهما ثلاثة أحرف :
فالحمد : حاء وميم ودال . والمدح : ميم ودال وحاء .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
جوامع الكلم من عالم الحروف ثلاثة :
ذات غنية قائمة بنفسها .
وذات فقيرة إلى هذه الغنية غير قائمة بنفسها .
وذات ثالثة رابطة بين ذاتين غنيتين ، أو ذاتين فقيرتين ، أو ذات فقيرة وذات غنية ، وهذه الذات الرابطة فقيرة لوجود هاتين الذاتين .
فلنسم الغنية : ذاتاً ، والذات الفقيرة : حدثاً ، والذات الثالثة : رابطة ، فنقول : الكلم محصور في ثلاث حقائق : ذات وحدث ورابطة ، وهذه الثلاثة جوامع الكلم .
يقول ابن عربي : " وكل مقام فإما إلهي أو رباني أو رحماني غير هذه الثلاث الحضرات لا يكون ، وهي تعم جميع الحضرات وعليها يدور الوجود ، وبها تنزلت الكتب وإليها ترتقي المعارج ، والمهيمن عليها ثلاثة أسماء إلهية : الله والرب والرحمن " .
ويقول الشيخ أحمد بن عجيبة :
" الحضرة ... على ثلاثة أقسام : حضرة القلوب ، وحضرة الأرواح ، وحضرة الأسرار . فحضرة القلوب للسائرين ، وحضرة الأرواح للمستشرفين ، وحضرة الأسرار للمتمكنين .
أو تقول : حضرة القلوب لأهل المراقبة ، وحضرة الأرواح لأهل المشاهدة ، وحضرة الأسرار لأهل المكالمة "
ويقول الشيخ أبو الحسن الشاذلي :
" آداب الحضرة ثلاثة : دوام النظر ، وإلقاء السمع ، والتوطين لما يرد من الحكم " .
تشبيه الغزالي شجرة معارف .
يقول : " جميع مقامات الدين إنما تنتظم من ثلاثة أمور : معارف وأحوال وأعمال ، فالمعارف هي الأصول ، وهي تورث الأحوال ، والأحوال تثمر الأعمال .
الآباء ثلاثة أب ولدك وأب علمك وأب
رباك " .
يقول الشيخ الجنيد البغدادي :
" قد يقع الخاطر الداعي إلى الطاعة على ثلاثة أوجه :
خاطر شيطاني ، باعثه وسوسة الشيطان .
وخاطر نفساني ، باعثه الشهوة وطلب الراحة .
وخاطر رباني ، وباعثه التوفيق " .
يقول الشيخ محمد بن عبد الجبار النفري :
" تتفرع الخواطر : فمنها ملكوتية ومُلكية وملكية .
فأما الملكوتية : فتدعو إلى حمل حق الحق من أجل الحق ، ومن أجل العبد .
وأما المُلكية : فتدعو إلى حمل كل شيء من أجل العبد ، من حسن وقبح ، ونجاة وهلك ، ورشد وغي .
وأما الملكية : فتدعو إلى فقد الوجد لشيء ، والفقد لشيء كان حقا للحق أو العبد .
ومنها الخواطر الإبليسية : وهي الشكية والشركية والبدعية والجحدية " .
.
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي
" رجال الله ثلاثة لا رابع لهم :
رجال غلب عليهم الزهد والتبتل والأفعال الطاهرة المحمودة … هم العباد …
والصنف الثاني : فوق هؤلاء يرون الأفعال كلها لله وأنه لا فعل لهم أصلاً ، فزال عنهم الرياء جملة واحدة … وهم مثل العباد في الجد والاجتهاد ... وهم أهل خلق وفتوة ، وهذا الصنف يسمى : الصوفية ...
والصنف الثالث : رجال … لا يبصر أحد من خلق الله واحداً منهم ، يتميزون عن العامة بشيء زائد من عمل … قد انفردوا مع الله راسخين لا يتزلزلون عن عبوديتهم مع الله طرفة عين … فهؤلاء هم الملامية " يقول الشيخ نجم الدين الكبرى :
" الأسماء على ثلاثة أقسام :
قسم منها : أسماء الروحانيات والملكوتيات ، وهي مقام الملائكة ومرتبتهم ...
والقسم الثاني منها : أسماء الجسمانيات ، وهي مرتبة دون مرتبتهم ...
والقسم الثالث منها : الإلهيات ، وهي مرتبة فوق مرتبة الملائكة ... وهو عالم
الجبروت "
يقول الشيخ كمال الدين القاشاني :
" رتب الأسماء : ثلاثة : ذاتية ، ووصفية ، وفعلية "
يقول الشيخ أحمد السرهندي :
" الشريعة ثلاثة أجزاء : العلم ، والعمل ، والإخلاص ، وما لم يتحقق كل من هذه الأجزاء الثلاثة لا تتحقق الشريعة "
يقول الإمام علي بن أبي طالب :
" أصدقاؤك ثلاثة ، وأعداؤك ثلاثة ، فأصدقاؤك : صديقك ، وصديق صديقك ، وعدو عدوك .
وأعداؤك : عدوك ، وعدو صديقك ، وصديق عدوك "
عن الإمام علي وهي : كتمان السر ، والمداراة للناس ، واحتمال الأذى .
يقول الشيخ علي الكيزواني : " أسباب المعرفة ثلاثة : السمع والبصر والفؤاد "
يقول الشيخ عبد الغني النابلسي : " ان عالم الممكنات منقسمة إلى ثلاثة أقسام : عالم الأرواح ، وعالم المثال ، وعالم الأجساد "
" المؤمن له ثلاثة أعين :
عين الرأس ينظر بها إلى الدنيا .
وعين القلب ينظر بها إلى الآخرة .
وعين السر تبقى مع الحق ـ عز وجل ـ في الدنيا والآخرة ، لأنها ناظرة إليه دنيا وآخرة "
في أقسام القرابة من رسول الله
يقول الشيخ إسماعيل حقي البروسوي :
" قال بعض الكبار : القرابة من رسول الله على ثلاثة أقسام :
لأنها أما قرابة في الصورة فقط ، أو في المعنى فقط أو في الصورة والمعنى .
فأما القرابة في الصورة : فلا يخلو أما أن تكون بحسب طينته كالسادات الشرفاء أو بحسب دينه وعلمه كالعلماء والصالحين والعباد وسائر المؤمنين ...
وأما قرابته في المعنى : فهم الأولياء ، لأن الولي هو ولده الروحي القائم بما تهيأ لقوله من معناه ...
أما القرابة في الصورة والمعنى معاً فهم الخلفاء ، والأئمة القائمون مقامه سواء كان قبله كأكابر الأنبياء الماضين ، أو بعده كالأولياء الكاملين ، وهذه أعلى مراتب القرابة " .
يقول الشيخ عبد الحق بن سبعين :
" كل نفس شريفة أجزاء ماهيتها ثلاثة : أولها يُعرف بالنفساني ، وثانيها العقلي ، وثالثها إلهي "
يقول الإمام جعفر الصادق {عليه السلام} :
" الأنوار مختلفة .
أولها نور حفظ القلب ، ثم نور الخوف ، ثم نور الرجاء ، ثم نور التذكر ، ثم نور النظر بنور العلم ، ثم نور الحياء ، ثم نور حلاوة الإيمان ، ثم نور الإسلام ، ثم نور الإحسان ، ثم نور النعمة ، ثم نور الفضل ، ثم نور الآلاء ، ثم نور الكرم ، ثم نور العطف ، ثم نور القلب ، ثم نور الإحاطة ، ثم نور الهيبة ، ثم نور الحيرة ، ثم نور الحياة ، ثم نور الأنس ، ثم نور الاستقامة ، ثم نور الاستكانة ، ثم نور الطمأنينة ، ثم نور العظمة ، ثم نور الجمال ، ثم نور القدرة ، ثم نور الجلال ، ثم نور الألوهية ، ثم نور الوحدانية ، ثم نور الفردانية ، ثم نور الأبدية ، ثم نور السرمدية ، ثم نور الديمومية ، ثم نور الأزلية ، ثم نور البقاء ، ثم نور
الكلية ، ثم نور الهوية .
ولكل واحد من هذه الأنوار أهل وله حال ومحل ، وكلها من أنوار الحق التي ذكر الله تعالى في قوله : الله نور السماوت و الأرض .
ولكل عبد من عبيده مشرب من نور هذه الأنوار ، وربما كان له حظ من نورين أو ثلاثة .
ولن تتم هذه الأنوار لأحد إلا للمصطفى , لأن القائم مع الله تعالى بشرط تصيح العبودية والمحبة . فهو نور وهو من ربه على نور " .
ويقول الإمام فخر الدين الرازي :
" الناس أقسام ثلاثة : الناقصون والكاملون الذين لا يقدرون على تكميل الناقصين ، والقسم الثالث هو الكامل الذي يقدر على تكميل الناقصين .
فالقسم الأول : هو عامة الخلق ، والقسم الثاني ، هو الأولياء ، والقسم الثالث : هو الأنبياء " .
ويقول الشيخ عبد الحميد التبريزي :
" الناس ثلاثة : السابقون : وهم ذوات النفوس القدسية والطينة الزكية .
وأصحاب الشمال : وهم المقابل لها .
وأصحاب اليمين : واسطة بينهما " .
يقول الإمام علي بن أبي طالب :
" الناس ثلاثة : فعالم رباني ، ومتعلم على سبيل النجاة ، وهمج رعاع أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم ، ولم يلجأوا إلى ركن وثيق " .
ويقول الإمام الغزالي :
" الناس ثلاثة أصناف :
عوام : هم أهل السلامة وهم البُلْه أهل الجنة ، وخواص : هم أهل البصيرة وخواص الذكّاء ، ويتولد بينهم طائفة ، هم أهل الجدل والشغب فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ
. يقول الشيخ أحمد زروق :
" مظاهر أنوار المواجهة ثلاثة : التوفيق للهداية ، والإلهام للعناية ،
والتحقيق للولاية " .
في أنواع الولاية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي :
" الولاية على مراتب كثيرة ويجمعها ثلاثة أنواع : ولاية صغرى ، وولاية مطلقة ، وولاية كبرى .
فالولاية الصغرى لها ألف درجة ، أولها : إلايمان بالغيب ، وآخرها : الفناء في شهود الله .
والولاية المطلقة لها ألف درجة ، أولها : الفناء في الشهود ، وآخرها : التحقق بالأوصاف الإلهية .
والولاية الكبرى لها ألف درجة ، أولها : التحقق بالأوصاف الإلهية ، وآخرها : مقام العجز ، وفيه يتحقق العبد بالكمال المطلق "

يقول الشيخ أحمد بن عجيبة :
" أنوار الباطن ثلاثة : نجوم الإسلام ، وقمر التوحيد ، وشمس المعرفة " يقول الإمام علي بن أبي طالب :
" البكاء ثلاثة : إحداها من خوف الله ، ومن هرب الخطيئة ، ومن خشية القطيعة .
فأما الأول : فهو كفارة الذنوب .
والثاني : فهو طهارة العيوب .
والثالث : فهو الولاية مع رضاء المحبوب .
فثمرة كفارة الذنوب النجاة من العقوبات .
وثمرة طهارة العيوب النعيم المقيم والدرجة العليا .
وثمرة الولاية مع رضاء المحبوب الرؤية والزيادة " .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alrefaee.ahlamontada.com
 
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محيي الدين بن عربي... الشيخ الأكبر وسلطان العارفين
» صلوات سيدي محي الدين بن عربي
» بردة الشيخ علي الدرويش الأنكوري
» الشيخ إبراهيم مغازى بإسنا
» الشيخ صالح الجعفرى من اسنا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منى الفخرانى :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: