ا لحزب ا لكبير لسيدي أ حمد ا لبد وي
بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِـيمِ الحَمْـدُ للهِ رَبِّ الْعَالمِـينَ , الرَّحمَـنِ الرَّحِـيمِ , مَالِكِ يَوْمِ الدِّيـنِ ، إِيَّـاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّـاكَ نَسْتَعِـينُ , إِهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيـمِ صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِـمْ , غَـْيرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لا الضَّالِّـينَ . آمِـــينَ . وَ إِلهُكُـمْ إِلهٌ وَاحِدٌ لا إِلهَ إِلا هُـوَ الرَّحمَـنُ الرَّحِيـم . اللهُ لا إِلهَ إِلا هُـوَ الحَيُّ الْقَـيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ مَا في السَّموَاتِ وَ مَا في الأَرْضِ مَنْ ذَا الّذِي يَشْفَعُ عِنْدَه إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَـْينَ أَيْدِيهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ لَا يُحِيطُونَ بِشَىْءِ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لَا يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَ هُـوَ الْعَلِيُّ الْعَظِـيمُ . الم , اللهُ لَا إِلَه إِلّا هُـوَ الْحَيُّ الْقَـيُّومُ , نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَـْينَ يَدَيْهِ وَ أَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَ الْإنْجِـيلَ , مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَ أَنْزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَـامٍ , إِنَّ اللهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَىْءٌ فِي الْأَرْضِ وَ لَا فِي السَّمـاءِ , هُـوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ الْعَزِيزُ الْحَكِـيمُ . شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إلَّا هُـوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ الْعَزِيـزُ الْحَكِـيمُ , إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإسْلَامُ . اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثًـا . ذَلِكُمْ اللهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ خَالِـقُ كُلِّ شَىْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُـوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ وَكِـيلٌ . اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ وَ أَعْرِضْ عَنِ المُشْرِكِـينَ . قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّموَاتِ وَ الأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ يُحْيِي وَ يُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَ كَلِمَاتِهِ وَ اتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَـدُونَ . وَ مَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُـونَ . فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُـوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِـيمُ . حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرَائِيلَ وَ أَنَا مِنَ المُسْلِمِـينَ . فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَن لَّا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُـونَ . وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَـنِ قُلْ هُـوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ مَتَـابِ . يُنَزِّلُ المَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُـونِ . وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَ وَ أَخْفَى , اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْـنَى . وَ أَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى ، إِنَّنِي أَنَا اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَـا فَاعْبُدْنِي وَ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْـرِي . إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ وَسِعَ كُلَّ شَىْءٍ عِلْمًـا . وَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَـاعْبُدُونِ . وَ ذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَـكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِـينَ . فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَـرِيمِ . وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَ مَا تُعْلِنُونَ ، اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِـيمِ . وَ هُـوَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَ الْأَخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُـونَ . وَ لَا تَدْعُ مَعَ اللََّهِ إِلَهًا ءَاخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ كُلُّ شَىْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَـهُ لَـهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُـونَ . يَاأَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِـقٍ غَـْيرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُـونَ . إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْـِبرُونَ . ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَـهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَأَنَّى تُصْرَفُـونَ . حم ، تَنْـزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيـزِ الْعَلِـيمِ ، غَافِـرِ الذَّنبِ وَ قَابِـلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ إِلَيْهِ الْمَصِـيرُ . ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ خَالِـقُ كُلِّ شَىْءٍ لَّا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُـونَ . هُـوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِـينَ . رَبِّ السَّمَوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْـتُم مُّوقِنِينَ , لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ يُحْيِي وَ يُمِيتُ رَبُّكُمْ وَ رَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِـينَ . فَاعْلَـمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَ اسْتَـغْـفِرْ لِذَنْبِكَ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ اللهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَـكُمْ وَ مَثْوَاكُـمْ . هُـوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ عَالِـمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ هُـوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ , هُـوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّـلَامُ الْمُؤْمـِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَـزِيـزُ الْجَبَّـارُ الْمُتَكَـبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُـونَ , هُـوَ اللَّهُ الْخَالِـقُ الْبَارِىءُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْـنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُـوَ الْعَزِيـزُ الْحَكِـيمُ . اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَـتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُـونَ . رَبُّ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِـيلًا * اللَّهُـمَّ إِنِّي أَسْـأَلُكَ بِـنُور وَجْهِكَ الَّذِي مَلَا أَرْكَانَ عَرْشِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِطَوْلِ حَوْلِ شَدِيدِ قُوَّتِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِتَوْكِيدِ أَكِيدِ بُرْهَانِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِبَدِيعِ مَنِيعِ رَفِيعِ سَتْرِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِقَدْرِ مِقْدَارِ اقْتِدَارِ قُدْرَتِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِدَوَامِ دَيُّومِ دَيْمُومِيَّتِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِعَزِيزِ مُعْتَزِّ عِزَّتِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِجَلَالِ كَمَالِ نِعْمَتِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِمَكْنُونِ تَكْوِينِ كَائِنِ سِرِّك وَ أَسْـأَلُكَ بِمَا أَنَارَتْ بِهِ السَّموَاتُ وَ الأَرْضُ مِنْ خَفِيِّ عِلْمِكَ وَ أَسْـأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ وَ رُكْنِكَ الْجَسِيمِ أَنْ تَفُكَّ اللَّهُـمَّ كُرْبَتِي وَ تُفَرِّجَ غُمَّتِي وَ تُؤْنِسَ غُرْبَتِي وَ تُقِيلَ عَثْرَتِي وَ تَتَفَضَّلَ عَلَيَّ يَا إِلَهِـي بِنَظْـرَةٍ مِنْكَ تَكُونُ لِيَ النَّجَاةُ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ يَا أَرْحَـمَ الرَّاحِمِـينَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللََّـهِ الْعَظِـيمِ * وَ صَلَّى اللَّـهُ عَلَى سَيِّدِنَـا مُحَمَّـدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَ عَلَى آلِـهِ وَ صَحْبِـهِ وَ سَلَّـمَ .
صلا ة نور ا لقيامة لسيدى ا حمد لبد وى
اللَّهُمَّ صَـلِّ عَلَى سَـيدِنَا مُحَمـدٍ بحـرِ أنـوارِكَ ، وَ مَعْـدِنِ أَسْـرَارِكَ ، وَ لِسَـانِ حُجَّتِـكَ ، وَ عَـرُوسِ مَمْلَكَتِـكَ ، وَ إِمَـامِ حَضْرَتِـكَ ، وَ طِـرَازِ مُلْكِـكَ ، وَ خَـزَائِنِ رَحْمَتِـكَ ، وَ طَـرِيقِ شرِيعَتِـكَ ، المُتَلَـذِّذِ بتوحِيـدِك ، إِنْسَـانِ عَـينِ الوُجُـودِ ، وَ السَّـبَبِ فِي كُلِّ مَوجُـودٍ ، عَـينِ أَعْـيَانِ خَلْقِـكَ ، الْمُتَقَـدِّمِ مِنْ نُـورِ ضِيَائِـكَ ، صَـلاةً تَـدُومُ بِـدَوَامِكَ ، وَ تَبقَـى بِبَقَـائِك ، لاَ مُنْتَهـى لَهَـا دُونَ عِلْمِـكَ ، صَـلاةً تُـرْضِيكَ وَ تُـرْضِيهِ وَ تَـرْضَى بِهَـا عنَّـا يَا رَبَّ الْعَـالَمِينَ .
ا لحزب ا لصغير لسيد ى ا حمد ا لبد وى
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَ صَلّى اللّـهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّمَ ، لَـوَوْا عَمَّا نـَوَوْا فَعَمُـوا وَ صَمُّـوا عَمَّا طَـوَوْا ، رَبِّ لاَ تَذَرْنِى فَـرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلَمْ تَـرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بأصْحَابِ الْفِيلِ ، أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فى تَضْلِيلٍ ، وَ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ ، تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِّنْ سِجِّيلٍ ، فجعلَهُمْ كَعَصْفٍ مََّأْكُولٍ . اللّهُمَّ أَكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ ، اللّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَ أَدْرَأُ بِكَ فى نُحُورِهِمْ ، بِـكَ أُحَاوِلُ ، وَ بِـكَ أُقَاتِلُ . اللّهُمَّ وَاقيَـةً كَوَاقِيَـةِ الْوَلِيدِ . بكهيعص كُفِيتُ ، بحم عسق حُمِيتُ ، فَسَيَكْفِيكَهُمُ الله ُ وَ هُـوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ، وَ هُـوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيل ، وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ ، وَ صَلى الله ُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ المُصْطَفَى الْكَرِيمِ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً وَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
نسئا لكم ا لدعاء محب للحبيب سيدنا ا لـنبى صلى الله علية وسلم